جرائم الحجاج تطول فبدئاً من قتله لابن الزبير (الذي كان أبوه الزبير وأمه أسماء وجده أبو بكر وعمته خديجه وخالته عائشه و جدته صفيه) ، مروراً برميه للكعبة بالمنجنيق فلم يراعي حرمة الله ولا حرمة
الحجاج و خارجي: و قال الحجاج لرجل من الخوارج: و اللّه إنك من قوم أبغضهم!قال له: أدخل اللّه أشدّنا بغضا لصاحبه الجنة
1 حسن الشاعر أحد أبناء بلدة الصبي كان الصبي يحب الخروج للاستماع إلى شعره و حديثه و هو يسقي الأرض بشادوفه ، و يتحسر أثناء خروجه لعلمه أن أخته سوف تأتي بعد قليل
كان أبوه إماما في الحديث و الجرح والتعديل و العلل رحل في طلب الحديث قال ابنه عبد الرحمن-ابن أبي حاتم-عنه : «سمعت أبي يقول أول سنة خرجت في طلب الحديث أقمت سبع سنين أحصيت ما مشيت على قدمي زيادة على ألف فرسخ لم أزل